تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

فكرة ميغالي أمثلة على

"فكرة ميغالي" بالانجليزي  "فكرة ميغالي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وبعد انتصار الحلفاء، ضمن فينيزيلوس بعض المكاسب الإقليمية الجديدة، لا سيما في الأناضول، وهكذا اقترب من تحقيق حلم فكرة ميغالي.
  • وبعد انتصار الحلفاء، ضمن فينيزيلوس بعض المكاسب الإقليمية الجديدة، لا سيما في الأناضول، وهكذا اقترب من تحقيق حلم فكرة ميغالي.
  • منذ الاستقلال اليوناني عن الدولة العثمانية في عام 1830، لعبت فكرة ميغالي دوراً رئيسياً في الحياة السياسية اليونانية.
  • شكلت هذه الكارثة نهاية فكرة ميغالي، وتدهورت اليونان ماليا واستنفدت ماليا، واضطرت إلى إيواء وإطعام عدد كبير نسبيا من اللاجئين اليونانيين.
  • كان يطلق عليها الفكرة العظيمة (فكرة ميغالي)، واستمرت من خلال التمرد المستمر تقريبا ضد الحكم العثماني في الأراضي الناطقة باليونانية، وخاصة كريت، ثيساليا ومقدونيا.
  • هيمنت فكرة ميغالي على السياسة الخارجية والسياسة الداخلية لليونان، منذ حرب استقلال اليونان في 1832 مروراً بحروب البلقان في بداية القرن العشرين.
  • اقترح فينيزيلوس التوسع اليوناني في تراقيا وآسيا الصغرى (أراضي هزم مملكة بلغاريا والدولة العثمانية)، شمال إبيروس، إمبروس وتينيدوس، وتهدف إلى تحقيق فكرة ميغالي .
  • شملت فكرة ميغالي إضافة إلى القسطنطينية معظم الأراضي اليونانية التقليدية مثل كريت، ثيساليا، إبيروس، مقدونيا، تراقيا، جزر بحر إيجة، قبرص والأراضي الساحلية في آسيا الصغرى وبونتوس على البحر الأسود.
  • في مؤتمر باريس للسلام سنة 1919، ضغط إلفثيريوس فينيزيلوس بقوة للحصول على هيلاس (اليونان) موسعة (في فكرة ميغالي) والتي من شأنها أن تشمل المجتمعات اليونانية الكبيرة في إبيروس الشمالية، تراقيا، وآسيا الصغرى.
  • فضلت تريكوبيس التعاون مع بريطانيا العظمى في الشؤون الخارجية، وإنشاء البنية التحتية وصناعة السكان الأصليين، ورفع التعريفات الحمائية والتشريعات الاجتماعية التقدمية، في حين أن الديليجيانيس أكثر شعبية وتعتمد على تعزيز القومية اليونانية وفكرة ميغالي.
  • فضلت تريكوبيس التعاون مع بريطانيا العظمى في الشؤون الخارجية، وإنشاء البنية التحتية وصناعة السكان الأصليين، ورفع التعريفات الحمائية والتشريعات الاجتماعية التقدمية، في حين أن الديليجيانيس أكثر شعبية وتعتمد على تعزيز القومية اليونانية وفكرة ميغالي.
  • كانت فكرة ميغالي رؤية وحدوية لاستعادة اليونان الكبرى على جانبي بحر إيجة وهذا من شأنه دمج العرقية اليونانية خارج حدود المملكة اليونانية والتي كانت في البداية صغيرة جداً.
  • ومن بين النقاط الشائعة المشتركة بينهم النقد الموجه ضد سياسة فينيزيليوس المؤيدة بشدة الوفاق الثلاثي أثناء الحرب العالمية الأولى وعدم اتفاقهم معه فيما يتعلق بسياسته حيال فكرة ميغالي ونتائجها (فيما يتعلق بالعلاقات مع تركيا واليونانيين الذين كانوا مازالوا تحت السيادة العثمانية) وفيما بعد التبادل السكاني.
  • كانت فكرة ميغالي (Μεγάλη Ιδέα) القائمة حول توحيد كامل الشعب اليوناني في الدولة العثمانية لاستعادة الإمبراطورية البيزنطية قد جعلت أوتو ينظر في احتمال دخول حرب القرم إلى جانب روسيا ضد تركيا وحلفائها الفرنسيين والبريطانيين عام 1853، انتهت بالفشل وأدت إلى تدخل القوتان العظمتان من جديد كما أدت إلى حصار ميناء بيرايوس ما أرغم اليونان على اتخاذ موقف محايد.